Çağdaşlarla Birlikte (2) Suleyman Al-Alwan ile
سلسلة مع المعاصرين (2) مع سليمان العلوان
Türler
أثر عن المأمون في قتل من شتم فاطمة، وهذا إن صح عن المأمون فهو خطأ فليس عقوبة ذلك الشائم القتل نعم يمكن التعزيز الخفيف لمكانة فاطمة من رسول الله (ص)، وفي الأثر أن إسماعيل بن إسحاق يرى قتل من شتم عائشة، وهذا أيضا يمكن فيه التعزير إلا أن كان قذفا فحده القذف.
الأثر الثامن عشر:
أثر عن قتادة (ما سب أحد عثمان إلا افتقر).
أقول: هذا غير صحيح فكثير من الشيعة تجار وهم لا يشتمون عثمان فقط وإنما يكفرونه مع أبي بكر وعمر رضي الله عنهم.
الأثر التاسع عشر:
رؤيا لرجل اسمه رشدين (أن رجلا قال له في المنام: لعلك تبغض عليا فأقطف رأسك، فقلت: لا).
أقول: هذه رؤيا لا حكم فيها وعلي لم يكن يقطف رأس من يبغضه، بل النبي (ص) لم يكن يقطف رأس من يبغضه من المنافقين، وربما لو قطف رؤوس كل مبغضيه لما كتبنا هذا الرد!!
الأثر العشرون:
أثر أجلح الكندي أنه قال: (سمعنا أنه ما سب أبا بكر وعمر أحد إلا مات قتلا أو فقرا).
أقول: هذا سماع ممن؟ ثم كثير من غلاة الشيعة يموتون أغنياء.
الأثر الحادي والعشرون:
أثر عن مالك (من سب أصحاب رسول الله (ص) فليس له في الفيء حق).
قلت: هذا في حق معاوية وأمثاله فقد كان يجب حرمانهم من الفيء -إن صح قول مالك شرعا-.
وما ذكره مالك أيضا يناقض ما فعله علي بن أبي طالب فقد كان يقول للخوارج (لكم علينا ألا نمنعكم مساجدنا ولا فيئنا ولا نبدؤكم بقتال).
فهل مالك أولى بالاتباع أم علي بن أبي طالب؟!
وكذا كان النبي (ص) يعطي المنافقين من هذا الفيء وهم يبغضون النبي (ص) نفسه لكنهم مظهرين للإسلام.
الأثر الثاني والعشرون:
عن طلحة بن مصرف: قوله لبعض أصحابه (لولا إني على وضوء لأخبرتك ببعض ما تقول الشيعة).
أقول: نواقض الوضوء ليس منها عقائد الشيعة.
الأثر الثالث والعشرون:
Sayfa 72