وعما لطفت له تجفوان
فإن تقفوا أثري تحمدا
وإن تعرفا النهج لا تقفوان
وقد أمر الحلم أن تفصحا
ونادى بلطف: ألا تعفوان
فلن تقذيا باغتفار الذنوب
ولكن بغفرانها تصفوان
ولولا القذى طرتما في الهواء
وفي اللج ألفيتما تطفوان
فكونا مع الناس كالبارقين
Bilinmeyen sayfa