٦ - فِي ذكر من ولى الْخلَافَة من صدر الاسلام وهلم جرا الى زَمَاننَا (٣ ب) وتفصيل حَال كل خَليفَة مِنْهُم وولاة اقطار الاسلام شرقا وغربا فِي زَمَانه والحوادث والماجريات الْوَاقِعَة فِي أَيَّامه وَبَيَان مقرات الْخلَافَة وَمَا انطوت عَلَيْهِ من الأقاليم وترتيب الْخلَافَة على مَا كَانَت عَلَيْهِ فِي الزَّمن الْقَدِيم وَذكر الْمَشَاهِير مِمَّن ادّعى الْخلَافَة فِي بعض الأقاليم وَبطلَان شُبْهَة دعاويهم
الْبَاب الثَّالِث
فِي ذكر مَا يكْتب للخلفاء من البيعات والعهود فِي الْقَدِيم والْحَدِيث
الْبَاب الرَّابِع
فِيمَا كَانَ يكْتب عَن الْخُلَفَاء من ولايات مُلُوك الأقاليم وأمرائها وولايات الوزراء والقضاة وَالْولَايَة على الصَّلَوَات ونقابة ذَوي الْأَنْسَاب وَغير ذَلِك من سَائِر الولايات الدِّينِيَّة والديوانية وَمَا يكْتب عَنْهُم الْآن
1 / 6