همس شيخ حكيم في أذني:
احذر النار.
شكرته، ثم همست في أذنيه:
احذر النار.
صاح مستغربا :
أية نار؟!
وحدة
كلما كنت معوزا محتاجا، كلما أحسست بأني غريب.
أحزان
وا شوقاه لأحزاني التي لم تأت بعد! أين يا ترى تنتظرني؟ في دهاليز أية زهرة، في أزقة أي قلب يا ترى؟!
Bilinmeyen sayfa