71

Denizlerin Ötesi

ما وراء البحار

Türler

وقلبي الخفوق عراه الجمود

أيخشى التراب ابن هذا التراب!

وبات المسافر في حيرة

بمعنى الحياة وسر المنون

ولم يهجع

أيا جيرة الحي، أين الطريق؟

فإني ضللت عن المنزل

لقد كان لي في حماكم رفيق

من المهد في الزمن الأول

فغضوا العيون وفيها الدموع

Bilinmeyen sayfa