فالذي يتقي العواذل يلقى
كل حين في كل شخص عذولا
كن هزارا في عشه يتغنى
ومع الكبل لا يبالي الكبولا
لا غرابا يطارد الدود في الأ
رض وبوما في الليل يبكي الطلولا •••
كن غديرا يسير في الأرض
رقراقا فيسقي من جانبيه الحقولا
تستحم النجوم فيه ويلقى
كل شخص وكل شيء مثيلا
Bilinmeyen sayfa