İştar'ın Gizemi: Tanrıça, Dini ve Mitolojinin Kökeni
لغز عشتار: الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İştar'ın Gizemi: Tanrıça, Dini ve Mitolojinin Kökeni
Firas el-Savvah d. 1450 AHلغز عشتار: الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة
Türler
ثلاثة أيام مرت وثلاث ليال.
يشير هذا المقطع والذي سبقه بوضوح إلى تناقص البدر قطعة قطعة، وانحداره عن وسط السماء تدريجيا في كل ليلة. وليست درجات الموت السبعة التي تخلع عندها إنانا جزءا من زينتها سوى الأيام الأخيرة السبعة من الشهر القمري؛ حيث يفقد القمر بوضوح قطعه الكبيرة، حتى يغيب تماما في الأيام الأخيرة. عند هذه المرحلة من النص، تبدأ المداخلة الذكرية بالظهور. فعشتار لم تعد قادرة كما كان شأنها في الماضي على الصعود من العالم الأسفل وحيدة، معتمدة على قواها الذاتية، بل لا بد من معونة الآلهة الذكور في هذه المهمة . وهنا يأخذ رسولها ننشوبار بالطواف على الآلهة الأخرى في أرجاء السماء، وقد ملأ الكون صراخه وعويله طالبا عونهم على إرجاع سيدته إلى الحياة:
رسولها ننشوبار،
ذو الكلمات الطيبة،
وحامل كلماتها الحقة،
أخذ يملأ السماء صراخا من أجلها،
وبكى عليها في حرم المجمع،
في بيت الآلهة ركض هنا وهناك من أجلها،
ذبلت عيناه وتغير وجهه من أجلها،
وكفقير شريد لبس ثوبا واحدا من أجلها،
Bilinmeyen sayfa
1 - 257 arasında bir sayfa numarası girin