Kitap Bilimlerinde Öz

İbn Âdil d. 880 AH
177

Kitap Bilimlerinde Öz

اللباب في علوم الكتاب

126- فقد جعلت نفسي تطيب لضغمة

لضغمهماها يقرع العظم نابها

وأيضا فإنه لا يلزم من منع ذلك ملفوظا به منعه مقدرا لزوال القبح اللفظي.

وعن الثاني: بأنه إنما يمنع لأجل اللبس الحاصل، ولا لبس هنا.

الثاني: يجوز أن تكون نكرة موصوفة، والكلام في عائدها كالكلام في عائدها موصولة تقديرا واعتراضا وجوابا.

الثالث: أن تكون مصدرية، ويكون المصدر واقعا موقع المفعول أي: مرزوقا.

وقد منع أبو البقاء هذا الوجه قال: " لأن الفعل لا يتفق " ، وجوابه ما تقدم من أن المصدر يراد يه المفعول. والرزق لغة: العطاء، وهو مصدر؛ قال تعالى:

ومن رزقنه منا رزقا حسنا

[النحل: 75] وقال الشاعر: [البسيط]

127- رزقت مالا ولم ترزق منافعه

Bilinmeyen sayfa