16

ني إلى سبل العلاء

كنت لي كل سروري،

كنت لي كل الغناء

كيف تجفين وما عو

دتني هذا الجفاء؟!

كم أناديك، ولكن

لا تجيبين النداء؟! •••

آه! لو أن المنايا

قبلت عنك الفداء،

كنت أفديك بروحي،

Bilinmeyen sayfa