On İkinci Gece: Ya da Ne Dilersen!
الليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
On İkinci Gece: Ya da Ne Dilersen!
Muhammed Cinani d. 1443 AHالليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!
Türler
ما آخر هذي القصة؟ مولاي يحب المرأة حبا جما،
وأنا المسخ
14
المسكينة أعشقه كل العشق
والليدي ضللها التمثيل فهامت بي فيما يبدو! 35
ما آخر هذا التعقيد؟ ما دمت الرجل أمام الدوق
فلا أمل لدي على الإطلاق بأن يهواني،
لكني امرأة في الواقع (وهو المؤسف )؛
ولذلك تذهب عبثا آهات أوليفيا المسكينة!
يا زمن، عليك بفك العقدة فأنا عاجزة فعلا،
Bilinmeyen sayfa
1 - 433 arasında bir sayfa numarası girin