============================================================
لطائف المفن خدع من الحق وليس الأمر كذلك إنسا الخدع فى جال البكون إلجها، فأما من لم يفرح يفا ولم يباكنها فتلك مرتبة إلريانين وكان هذا من (أبى تراب) بعد أن عطش أصحابه فضوب الأرضن فنبع: الماء، فقال فتى هناك:.. أريد أن أشرب بن قدح فضرب بيدوهة الأرض وناوله قدحا من زجاج أبيض، فشرب وبقابنا قا أبو العباس الرقى: ومايزال القدح معنا إلى كة والقول: الفضل فى: ذلك، أنه لا ينبغى أن فطلب: أديا مع . الله* ومن أظهرت: عليه عظم لأنها شاهدة يله بالاستقانة مع الله (3) قسم: وهو أن تظهر الكرامة فى الولى لغيره، فالمرآد بذلك تعريف الغبد الذى شهفها بنحة طريق هذا الولى : الذى ظهرت . قليه الكرامة إماء ان ريكون جاخدا فرجع إلى الاضتراف.. أو كافرا فيموذ إلى الايمان، أو شاكا ضى خصوضية ذلك العبد فأظهرت: عليه ليعرفلث الله بما فيه من وذائع الإخنسان: وقد انبسط الكلام فى هذه القدمه، وما كان ذلك لتا باختيار، ولكن قذ تضعنت هلوملتتولهنوارا -إذا طلعية على من له نصيب من المنة، مشرقات الأفوان وهذا أوان ابتدائنا بما قصدنا وأظهرنا، ما إليه عمدنا، والله هو القائم بالبيان وهو ولى الفغل والإحسان له الحمد كما يجي لچلال والتكر لتوالى نعمه وافقالب. وهو حبنا بونعم الوكيل أما الكتاب فهو بنقم كها تقدم إلى عشرة. أبواة .
Sayfa 46