============================================================
مكتبة القاهرة ان الذن تعرضوا لفجاره قت فونه على اهذاه أن تنكروا الآيسات وهى ظواهر فاد تبدت واستنار سناها م يلمون بأنه قطب الورى الكنه فاب النفوس شفاها ا ترى قوم النيى محمدا دوا ولحوا فى الجحور شفاها ع لهم أن النبى محمدا كان الرصول أتى لها بهراها فأنام غيظهم المليك ولم تزل ى حاة يرضى بها مولاها بهدى إليك المكسرمات بأسرها وتنال من رتب العلى أقصاها وكان يعجيه منها: كم من قلوب قد أميتت ... البيت، فكان يعيد القصيدة إلى هذا البيت، فإذا انتهى فى الإنشاد إليه اتعادها جعل الله مدحنا هذا موضوعا فى الميزان موجبا للرضوان بمنه وكرمه
Sayfa 159