============================================================
مكتبة القاهرة ال اب الشان فيسا قاله من الشعر أو قيل فى حضرته أو قيل فيه مما يتضمن ذكر خصوصيته قال : أطلعنى الله على الملائكة ساجدة لآدم فأخذت بقسطى من ذلك فإذا أنا ذاب رى وصح صدقى فنائى وتجلت للسر شمس سائى وتنزلت فى العوالم أبدى ما انطوى فى الصفات بعد صفائى فصفاتى كالشمس تبدى صفاها ووجودى كالليل يخفى سوائى انا معنى الوجود أصلا وفصلا من رأنى فاجد لبهاشى ور لأهله تبين اشهدونى فقد كنفت فطائى وسئل عن الروح والنفس فقال شعرا: وعن تألف ذات النفس بالبدن ان كنت سسائلنا عن خالص المنن أدرانها فغدت تشك من الطسن وعن تشبثها بالحظ قد ألفت تهوى بشهواتها فى ظلمة الشجن وعن بواعثها بالطبع ماثلة لا تنى وصفها منها إلى وثن ومن حتيقتها فى أصل معدنها علم يفرقها فى القبح والحسن وعن تنزلها فى حكمها ولها على العيان ولا يغررك ذو لكن اع هديت علوما عز الكها قامت حقائقها بالأصل والفنن قصدا إلى الحق لا تخفى شواهدها ذوفكرة بفهوم لا ولا فطن يا سائلى عن علوم ليس يدركها له العقول وكل الخلق فى وسن ن بنور ملى چامع خدت والأمر مطلع والأمر قيدنى يحجيك صورتها فى عالم الوطن على الحقيقة خذ علم الأمر ولا عقل تقيد بالأوهام والدرن فطور النفس سر لا يحيط به ي تألفها السكان بالسكن لكنها برزت بالحلم قاثآمة القى من الأمر قيل الخلق والمحن وكى يقال عبيد قائمون بما كادم ه حواء فى قرن والنفس بين نزولها فى عوالمها والروح بين ترق فى ممارجها وهى الموافق للتعريف والمنن
Sayfa 151