Letaif-i Maarif
لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف
Araştırmacı
ياسين محمد السواس
Yayıncı
دار ابن كثير
Baskı Numarası
الخامسة
Yayın Yılı
1420 AH
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(^١) سورة الجمعة، الآيات: ٢ - ٤. (^٢) في ط: "من". (^٣) في ط: "فيهم". (^٤) في ب، ع، ش، ط: "طريق". (^٥) سورة العنكبوت، الآية: ٤٨، وفيها من الآيات قوله تعالى: ﴿وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلَاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ (٤٧) وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ (٤٨) بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ﴾. (^٦) من المفيد أن نشير إلى أن الأمية كانت في رسول الله ﷺ خاصية ولم تكن نقيصة كما قد يتوهم بعضهم عن جهل أو تعمد. (^٧) حَذَق فلانٌ الشيءَ: مَهَرَ فيه، فهو حاذق، وجمعه حُذَّاقٌ. (^٨) الناموس هنا: الشريعة أو القانون. والناموس أيضًا: جبريل.
1 / 166