73

Bir Anlık Gerçek

لحظة صدق

Türler

ليلى :

طبعا وزوجاتهم، لن أدعو رجلا وحده، وإلا ظن محمود أنه كان صديقي قبل أن أتزوجه.

ديدي :

هذا حق، كوني حريصة جدا يا ليلى.

ليلى :

لا تخافي علي يا تانت ديدي. (تدخل سهير ابنة ديدي. تسلم على ليلى وتجلس وتنظر إلى الأوراق على المنضدة.)

سهير :

ما هذا؟

ديدي :

بطاقات دعوة فرح ليلى، عقبالك يا سهير.

Bilinmeyen sayfa