ليلى :
وماذا يهمني منها؟
ديدي :
ربما تحقد عليك لانقلابك عليها وتحاول أن تنتقم منك.
ليلى :
لا، إنك تعرفين كاميليا، إن قلبها طيب جدا، لا يمكن أن تحقد على أحد أو تفكر في الانتقام من أحد مهما أساء إليها، لقد كنت أستغل طيبتها الزائدة كثيرا.
ديدي :
إنها ليست طيبة؛ إنها غبية. إن الطيبة عندي هي الغباء سواء بسواء.
ليلى (تضحك) :
يعجبني ذكاؤك الشديد يا تانت ديدي.
Bilinmeyen sayfa