============================================================
مرضة الموت ولما زاد به المرض طلب رجلا بهودبا صديقا له وسلم البه ولده لوى وقال له اريدك توصله الى اهله واعمامه ولا تبذله فى طماء وحتفظ عليه مثل ولدكن وحلفه على ذلكن وتوفى ببا ربه الى ركة الله تعالى فى قسطنطينية وكان بوم موته يوما عظيما ودفن فى فبر حسن وبنوا عليه الروم كنيسة حسنة وبعد موته احضر المل الاولده لوى وخلع عليه وسلم اليه جميع ما كان لابيه من نهب وفضة وكسوات وسيره وسفر فى خدمته رجالا بوصلوه الى اهله وسا.
الرجل البيهودى معه وفعل كما وصاه ببا ربه وخدمه حتى اوصله الى اعامه وسمعوا القوم بوصول لوى بن ببا ربه وفرحوا به فرحا عظيما فساروا كل جوف اسرائل الى نمارة بسلموا عليه فملوا الارض والاودية والسهول وللقول واحضروا صحبتهم اخيرات كتيرة وعملوا له موائد برسم الاكل فى الاودية وللجبال ال و المروج وللقول وطلبوا كل القوم ان بجىء لوى وينزل ويببرك عليهم فقام طول ذلن النهار دائرا على السامرة وينزل عليهم والسامرة دا جيعهم فرحانين مسروربن به الى ان جء المساء وفت الصلاة عبر الى ببته صلى وحط راسه ليستربح ولم بدخل فمه زاد فى ذلك النهار فاحضروا اليه طعاما وظنوا انه نايم فانبهوه ولمر ينتبه فدنوا منه وكشفوا خبوه فوجدوه قد مات رحمه الله تعالى فانقلب الفرح حزرن عظيم له يكن كمتله ودفنوه فى القبر الذى اعده عمه عقبون . داير .66 دائرا 1
Sayfa 146