Şehir Duvarlarındaki Uzun Suçlama Nutku
خطبة الإدانة الطويلة عند سور المدينة وفرناندو
Türler
ويوما من الأيام يصبح لي قارب خاص، أبحر به إلى المدينة، هناك عند منحنى النهر.
المرأة :
ما أسعدك بعملك يا هسوي لي!
الرجل :
وما الذي يمنعني من الانحدار مع النهر إلى أبعد من ذلك، وهناك أستأجر عربة يجرها حمار، وأنتقل بين القرى؛ حيث تباع الأسماك ببضع عملات نحاسية أزيد من سعرها في تلك المدينة الصغيرة البائسة عند منحنى النهر؟ ستطول الرحلة بضعة أيام، ولكن ما أهمية ذلك؟
المرأة :
وأنتظرك في صبر يا هسوي لي، لأني أعلم أنك سوف تعود، وأن بيتنا يحمينا.
الرجل :
ليتك رأيت السوق الذي يضج بالحياة يا فان شين-تينج. هناك تجدين كبار التجار الذين لا يحبون أن يخاطبهم أحد أثناء مرورهم، والطباخين الذين يعملون في بيوت العائلات الغنية، أنهم يقلبون الأسماك هنا وهناك، دون أن يرضيهم شيء، ولا بد في هذه الأحوال أن أظهر براعتي، وتجدين نساء العمال الحرفيين والسماسرة والصرافين الذين أتعامل معهم كما أتعامل مع أمثالي، والعلماء الفقراء كذلك، هاك يا صاحبي ذيل سمكة تطبخها مع شربة الكرنب. لا بد أن أكون ذكيا وأشطر من غيري، وإلا تلقيت اللطمات على أذني.
المرأة :
Bilinmeyen sayfa