117

Faydalı Özet

Türler

============================================================

(4) اها اللسالة الرابعة ، أن الله لعالى، واحد ثان (1) له، يشاركه فى القدم والخبويذز،) والكلام منها يقع فى ثرثة (3) مواضع:- أحدها: نى حقيقة الواحد.00 والثانى: فى حكاية اللمذهب، وذكرالخلاف .00 والثالث : فى الدليل على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهبوا إليه.

(1) أما الموضع الأول : فحقيقة الواحد فى، اصطلاح المتكلمين (4)، هو المعفرد بصفات الآلهية ، على حد لا يشاركه فيها مشارك، وهو كونه قادرا على جميع أجناس المقدورات ، عالما بجميع أعيان المعلومات حيا قديمأ .

(2) وأما الموضع الشانى: فمذهيتا أن الله ، تعالى ، واحدا لا ثانى معه يشاركه فى الصفات التى قدمنا ذكرها، فالحلاف فى ذلك مع العنوية والمجوس والنصارى.00 ا-اما الثنوية(5): فإتهم يقولون بصاتعين قديين أحدهما: النور، والشاتى: الظلبة، ومقولون : كل ما (6) حصل من خمر، وهو الذى تشتهيه التفوس، هر من النور بطبعه، ولا يقدر- عندهم - على فعل الشر.،0 وكل ما حصل من شروهو الذى تنفر (2) عنه النفوس، فهو من الظلمة بطيعها ولا يقدر عندهم (4) على فعل الخير.

(1) راجع فى الوحداتية ما هلى: القاضى عمد الجيار: شرح الأصول الحمة ( ص 287) وما بعدها والاقردى: العوحمد) (1) ومابمدها والاشمرى: للمع (ص60)... والشهرسغاتى: فهابة الومدام " (حء9 - 0.4107. ومذلك العدمازاتى : شرح العقالد البسفية(77/1) وغمرها.

(2) فى الاصل: (1): الإممه (4) انظر الراحد عتد المتكدمين ... الآمدى : للبن: (ص4 411، وما بعدها وكذلك الجرحانى: الععريةات " (ص70) .

)توة :91518 0( بالق على محسرع الدهاتات القارسية والهتدية، العى تعد أصلين هما النور والظلمة، او اهمر والشرة أوهرداك وأهرمن. لتجعل لهما ازلمن او التور ازلى ولادم، للدى حو الشوعان محدت مخلول ... ومن امقراحهما هوحد ثالث. .. او بخان لعلم بكل ما فمه.. وهذه الدهانات هى لزرادشتمة والديسالية وللانوية ، والردكية، (6) فى الأسلو(ام: كلما.

Sayfa 117