[2ظ]
جزي الله الجنان بلا. حسابه
جنان الخلد هارون الاماما
أغاث المسلمين ولو أضيعوا
الكانوا للذين طفوا طعاما
فأنت الواثق المرجو فينا
سعيد من جعلت له اماما
فدونك فاستمع مني مقالا
وفضوا عن كتابكم الختاما
أغارت الحجاز بنو بتبليم
ال ولم ترع اليجوار ولا الذماما
آحافوا المسلمين بكل فع
وله وملوا الجل وارتيبوا الحراما
وما زالت امورهم ترقي
ويتمي فعلهم عاما فعاما
ال آن جاءهم مولاك دينا
آبو مونسيي فكنت له زماما
فزاف القوم بعضهم لبعضه
ل وثار النقع وارتكم ارتكاما
ودارت بينهم كأس المنايا
بصرف الموت لا كاس المداما
فولى الظالمين وليم يقيموا
و ولم يثتوا لصالحة لجاما
وبيض الهند تنرهم بضرب
و ويشقآر الخط تتظفهم نظاما
محى يوم الرويثة يوم صرعى
وأبرى من ذوي السقم السقاما
الرويثة يوم بني سليم على اهل المدينة ويوم ضرغى يوم بفا عليهم، وهذه القصيدة هن
اككر من مانة بيت قضى فيها جماعة من الشمعراء انا آذكرهم اذا بلغت منهنه [3و]
هذا الكتاب الى ذكر من أسماؤهم كأسمانهم اذ كتث آتي بهم على الحروف ان شاء الله.
(7)وانشمدني عون بن محمد الكتدي قال: انشدني محمد بن ععرو الرومي للواثق بالله . (الرجنا):
سيأليه حويجة فأعرضهيا
وعلق القول لها ومرضا
فسل مني سيف عزم منتضى
فكان ما كان وكايرنا القضا
(8) حدثي ابن أبي العيناء عن أبيه عن ابراهيم بن اليسن بن سهل قال: كنا وقوفا على رأس الوانق في أول محالسه التي جلسها لعا ولي الجخلاقة فقال: من ينشدها شعرا قصيرا مليحاة فحرصت آن أعمل شينا بديها فلم يجنني فأنشدئه آبيانا لعلي بن الجهم [الرمل]:
1 البيتان لي الاغاي 9/296 الاغاي: وعلق القلب به ومرضا الاغاني: فلستل الابيت لي الديوان 16 والاغتي 9/ 297 و 10/225
Sayfa 584