4(.11- الر لا ثعتفن لي المقال ولكن فشعدات جقدا بغير حفاء
ل كل خي لاقي المنون ولكن لئس من مات منهم بسواء [14و]
ر وتغنى فيه ابن فرج لحنا في طريقة التقيل الثاني. .: م قل لبو بكر: لما قوله: ما درى حليلوه يؤم تقلوا فإن للعنى فيه أن للصبية عظعت حكى نالت الناس خيرة فأمسكوا كانهم لم يصابوا وقد كشيف هذا المعنى يزيد بن محمد المهلبي فقال [البسيط]: قدؤير الناس طرايم قديصمثوا حتى كأن الذي نيلوا به رشد ولما قوله: صباحا ووقت كل سداء فاتي سمصث أحص بن يحيى تعلبا وقدن سنل عن قول البختسياء (الوافرا .
~~ل يذكرني طلوع الشفس صعرا وأذكره لمغرب كل شمس فقال: أرادت وقت الغارة بالغداة والأشياف بالعشي وهذا مثل هذا.
~~(42 فددى علي بن يحدى عن لسحاق قال: لما عملت لخني في الرمل في شعرن ذي الرمة1 [الطويل]: ل خليلي عوجا من صدوب الرواحل .، بجزعاء حدوى فابكيا في المنازل ل غلييه الوللق فلستحنه وكان صوته آياما ، علي يم قال: يا اسحاق قد عبلت والشنا في صولك هنا في شعره وليقلعه وآمر فغنيته به اوا بقض إلى لعيره المؤمنين لحني وهذا الخبر رواه علي بن محمد تاما يجيء بقد.ه (44] ووجدث بخط هارون بن محعد بن عبد لللك الزيلت: اختجب الولقق شهرا في أول خلافده فكتب اليه أبي وهو وزيره (السيط]:
خليفة الله طالث عنك غيبثتا عشرا وعشرا وعشرا بقدها أخرا [14ظ]
ولر والعبد يشكو إل مولاه وخشت لو كان بالعيد صبر بعد ذا صبرا ال جدد لعبدك نور ا يشتضيء به من نور وجه يجلو السمع والبصرا لايفدي لطريق القصد يسلك ولا ترى عينه شغسما ولا ققرا الاغلي 20/16 : لكل غروب قارن 16ظ الاغاي 5/ 263 و 278/9، وبيوان ذي الرمة 491 لعله سقط من الاصل
Sayfa 566