81/ فعقدات غير مفهمات اشبة شيء برقى. الحيات تخالها بالزيت مدهونات سبحان من جل عن الصيفلت و بعد ركوب الطؤف في الفرات وبعد بئع الزيت بالحبات صار يباري قاصي القضاة هارون يا بن سيد البادات آما ترى الآمور مهملات تشكو اليك عدم الكفات ر فعاجل العلج بمزهفات عن الجفون متخافيات تهجم بالموت على الحيات من بعد ألف صخب الأصوت بغتيرات غير مورقات ترى بعتتيه مرصفة ترصف الأسنان في اللثات فوصلت الى الواثق بحيلة ابن أبي دؤاد فلما قرأها قال: لقد صدق قائل هذا الشعر ما بقي لنا كاتبا وهم بابن الزيات فطرح نفسه على اسحاق ين بيه و ابراهيم وكانا متألفين على عداوة ابن أبي دؤاد فقال: يا أمير المؤمتين فمنيه
اطول خيمتهيهر [13و]
ولي وكماله يطرح بلا جرم وييد فلا ينبغي لإ مير المؤمنين أن يعزل احدا حتى ي يعد لمكانه جماعة مثله أو فؤقه فمن أعد لمكان محمد؟ فمخا بقوله ما كان في نفس الوالثق ورجع لابن الزيات .
(39) حدشا محعد بن يزيد النحوي قال: لما حبس محصد بن عبد الملك الزيات وا سليمان بن وهب ونكب أحمد بن الخصيب قال الحسمن بن وهب (الطويلما: وو يوان ولي خليلي من عند المدان تروحا ونصا صدور العيس حخشزى وطلكتا فإن سليمان بن وهب بمتزل اصاب صعيم القلب مني وأقدحا أسانل عنه الحارسين بحبسه ذا ما أتوني كيف أمسى وأشبحا
Sayfa 568