208

Kitab al-Awraq

كتاب الأوراق

Türler

~ 17106018 ال ورانهم كتاب صغار قد بعدوا عن المجلس فيوقع المهددي بالكتاب للرجل فيكتب وا له ويععل عند الكتاب الصغار ثم يرد الى الكبار فيوقع فيه من اليه العمل منهمم ثم يرد الى المهددي فيوقع فيه ويختم ويدفع الى الرجل وعمضي من وقته ال ياه بلده وما لزمه ثينار ولا درهم الا ما أنفقه في طريقه.

(423) حدثتا أحمد بن سعيد الدمشقي قال: قدم رجل من الرملة يتظلم ال الهدي فثيت الحق له على خصعه فأمر برد ما كان له اليه وكتب ككبه وغملت ويفع اليه ففرح الرجل بذلك وجعل يحمد الله واستخقه السرور حتى غشي عليه يه ساعة فعاناه المهتدي بنفسيه فلما أقاق قال: ما شأنك أبقيت لك بقيةة قال: لا و ولكتي ما رجوت أن أعيش حتى أبني هذا العدل فلقا رأيده نالني هذا سرررا

به، فقال له: كم [142ظ]

لزمك مذ خرجت من بلدك؟ قال: أنفقث عشرين دينارا)، فقال: انا لله كانه الواجب علينا ولك أن نتصفك في بلدك ولا نحوجك الى تعب وكلفة قاذ لم نطقه وار ذلك فهذه خصسون دينارا من بيت مال المسلمين خذها لنفقك قادما وراجا ه واجعلنا من تعبك وتأخر حقك في حل، قال: فما رآه ذلك اليوم آحد وايه سمع هذا منه الا خشع قلبه ويكى.

~~(22 سمعت الحسين بن علي الكاتب يقول: سععت أحمد بن محمد بن ثوابة .

~~يقول: كان قد تمكن في أنفس الاتراك أن المهتدي بالله ممن إن آراده آحد بدر و چيل دونه ونزلت بمن اعتصده به آفة وعظم في أنفسهم وجل ولو لا آنه جاهرهم بالقكل والحرب وحافوا الفناء على يده لما أقدموا عليه.

~~(425 سمعت أحمد بن اسعاعيل بن الخصيب يقول: عظم أمر المهتدي وجل نه و في أعين الادراك وساير الناس حتى أنه كان اذا ركب فرآه الناس بكوا وباع آلة و الملاهي ونقى المغتين والمخنلين عن سر من رأى ورد هدايا الفطر والمهرجان حيه و والاضحى وجلس للمظالم فما وجدوا فيه مغمزا حكى احكال من يتعصب لود هن المتوكل بأن قال للاتراك: هذا كافر وهو الذي برى السيف عليكم، فقالوا : واه اهه ما نرى عليه ولا عنده ما يدل على الكقر، فقيل لهم: 1لي الاصل بينار، بلا نقط

Sayfa 383