173

Kitab al-Awraq

كتاب الأوراق

Türler

4600.

[116ظ]

ال ومرها مذكرا جنات عدن يتسيح بهن يسلسال رحيق جف به زخارف بساطعات تلوع كما كلألات البروق مفاظر تستچث الكاس حدى ترى شرايها ما يستفيق تطيب لنا كما طابت قديما ليانيها المغاريش والغروق وا لك الاييات لي نسب وملك وهذا الييث والبيث العتيق لقد لاقث بك الدنيا وكانب خلافئها بغئرك لا تليق سيفآضي المدح حقك ما أطقنا وحقك قد تجاوز ما نطيق وكان المفتز مشغوفا بشعر يزيد المهلبي فيه يحفظه ويحب ان يرويه كل أحد.

~~(251 خدشي محمد بن عبد السسميع ين محمد بن تتبليعان بن المنصور قال: لشي ابي قال: كتما بين يدي المعدز فلاحى محمود بن مروان يزيد المهلبي في ه شيء فقال له يزيد: يا يهودي يا مول الطاغوت والله انكم لتتتحلون ما ينتقليه الناس منه، فقال محمود: والله يا أمير المؤمنين انه لمستعيني الهوى كثير المدح والوصف له وايه ذلك انه ليس أحد من شعرانك إلا وقد ذمه مع مدحك خلاه، قال يزيد: ما أعتذر يا أمير المؤمنين من أنه لا يسود منطقي ذما ولا هجاء لأحد

نكم ابدا كاننا من كان وقد فضلث أمير المؤمنين بما فحمله [117و]

و اله به، فقبل ذلك المعدز وعبس في وجه محمود فظن يزيد أن نفس المعتز علقت من ذلك ثبينا فدخل الغد فأنشده قصيدة أولها [الطويل]: خليلي هل للشيب في اللهو من عذر فيقضي حاجات تردد ي الصدريه وقال فيها الا أبلغا المعتز بالله أنني له ناصح مضي المدايح والشكر يريك وفاءآ في تقص هاشم وثلب لماضيها ويأوى إلى غدر على ذاك آباء له قد ابعوا فذكرفم باللعن من أفضل الذكر يودون آن الملك عاد بكزههم ال آل مروان ودام ال الحشر واني لمذاح لذي الفضل منكم وسلم من نقض لسائركم شعيي فإن الجز عن فعلي بصضد جزانه فمنذا الذي لم يريه أشهم الدهر فلاتقبلن ن عبد صدق مقالة وشل سيوف الرأي من خالص الفكر لالر ردمه فله سلة بلضا

Sayfa 418