Musnad Ahmed Özellikleri
خصائص مسند الإمام أحمد
Yayıncı
مكتبة التوبة
Yayın Yılı
1410 AH
Yayın Yeri
الرياض
Türler
١ درج المحدثون على كتابة هذا الرمز في الأسانيد للإشارة إلى تحويل إلى سند آخر يلتقي مع الأول معجم المصطلحات الحديثية ٣٥.
1 / 9
١ قال الذهبي في الميزان الظاهر من ابن المذهب أنه شيخ ليسي بمتقن وكذلك شيخه ابن مالك "يعني القطيعي" ومن ثمة وقع في المسند أشياء غير محكمة المتن ولا الإسناد اهـ وذكر الحافظ أبو بكر بن نقطة أن ابن المذهب فاته على القطيعي من المسند: مسندا عوف بن مالك وفضالة بن عبيد وكلاهما من مسند الشاميين وقال ابن حجر ذكر بعض الحفاظ أنه فاته عليه أيضا خمسة وثلاثون حديثا من مسند جابر وهي من حديث أبي الزبير سألت جابرا: متى كان يرمي وهو من رواية ابن لهيعة عن أبي الزبير وآخرها حديث "أبي الزبير عن جابر" في النهي عن الأكل بالشمال.........=
1 / 10
= وهو من رواية مالك عن أبي الزبير وهي في وسط الجزء الرابع من مسند جابر والله أعلم. ١ وذكر أبو بكر بن نقطة: أن القطيعي فاته عليه خمسة أوراق من مسند عبد الله بن مسعود فرواها عنه بالإجازة وهي من أوله قال ابن طولون: رأيت بخط الرحال النجم بن فهد أنه فاته على عبد الله عشر ورقات من أول مسند ابن مسعود. ٢ قال ابن حجر وكان الإمام أحمد لما جمع المسند لم يرتب مسانيد المقلين فرتبها ولده عبد الله فوقع فيه إغفال كثير من جعل المدني في الشامي ونحوه ذلك اهـ. ٣ هكذا هنا قال ابن طولون: وعدة ما فيه من المسانيد ثمانية عشر مسندا تشتمل على مائة واثنين وسبعين جزءا من نسخة أبي علي بن المذهب...............=
1 / 11
= هكذا مسند العشرة وما في آخره من حديث عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وزيد بن حارثة والحارث بن خزيمة وسعد مولى الصديق تسعة أجزاء ومسند أهل البيت جزء واحد ومسند بني هاشم العباس وبنيه الفضل وتمام وعبيد الله وعبد الله جزء واحد ومسند عبد الله بن العباس خمسة عشر جزءا ومسند عبد الله بن عمر بن الخطاب ثلاثة عشر جزءا ومسند أبي سعيد الخدري سبعة أجزاء ومسند أبي هريرة خمسة عشر جزءا مسند عبد الله بن عمرو بن العاص وما في آخره من حديث أبي رمثة أربعة عشر جزءا ومسند عبد الله بن مسعود سبعة أجزاء ومسند جابر بن عبد الله ثمانية أجزاء ومسند أنس بن مالك أحد عشر جزءا ومسند المكيين والمدنيين أربعة أجزاء ومسند الكوفيين سبعة أجزاء ومسند البصريين اثنا عشر جزءا ومسند الأنصار وغيرهم من القبائل خمسة عشر جزءا ومسند النساء ثمانية أجزاء وفي أثنائه من الرجال ستة عشر رجلا وفي آخره ستة آخرهم شداد بن الهاد نقلت ذلك من خط التقي الجراعي وقال نقلت ذلك من خط من نقله من خط الحافظ عبد الغنى المقدسي وقابلته ثم عددته فوجدته يزيد جزءا في العدد فلا أدري. الخلل حصل في الأفراد أو في الجمع والله أعلم. اهـ
1 / 12
١ قال الإمام الذهبي في السير "١١/٣٢٩" بعد أن أورد هذا الخبر قلت: في الصحيحين أحاديث قليلة ليست في المسند لكن قد يقال: لا ترد على قوله فإن المسلمين ما اختلفوا فيها ثم ما يلزم من هذا القول أن ما وجد فيه أن يكون حجة ففيه جملة من الأحاديث الضعيفة مما يسوغ نقلها ولا يجب الاحتجاج بها وفيه أحاديث معدودة شبه موضوعة ولكنها قطرة في بحر وفي غضون المسند زيادات جمة لعبد الله بن أحمد" وقال قال الإمام أحمد لابنه عبد الله قصدت في المسند المشهور فلو أردت أن أقصد ما صح عندي لم أرو من هذا المسند إلا الشيء بعد الشيء اليسير ولكنك يا.................=
1 / 13
= بني تعرف طريقتي في الحديث ليست أخالف ما ضعف من الحديث إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه. ١ بل وقع فيه الرواية عمن جرحه هو نفسه والحق أن الإمام كان مات قبل تهذيب المسند.
1 / 14
١ انظر المجروحين لابن حبان ٢/١٤٠. ٢ في تاريخه ٩/٣٧٥.
1 / 15
١ قال الحافظ ابن طولون عند الكلام في حديث المسابقة وقد حاول بعض المنتسبين إلى الحديث في تصحيح حديث المسابقة إن هذا الحديث قد رواه الإمام أحمد وقد قال الحافظ أبو موسى المدني: إن جميع ما في مسند الإمام أحمد صحيح فيقال لا شك أن الحافظ أبا موسى قال ذلك في جزء جمعه في خصائص المسند وهذا من غريب قوله وعجيبه مودوده مع حفظ الرجل وإتقانه واطلاعه على أحاديث المسند وما فيها من الضعيف =
1 / 16
= والنكر بل والموضوع وما أدري ما أراد بهذا القول؟ ولعل من عنده أدنى معرفة بالحديث يستحي أن ينقل هذا عن غيره فضلا أن يعزوه إلى نفسه ويسطره في كتاب يؤثر عنه هذه زلة من الحافظ ﵀ وددت لو غسلتها بدمي كما قال بعض من سلف في مسألة الاسترسال للإمام ثم ذكر عدة أحاديث واهية من المسند فقال: إلى غير ذلك من الأحاديث التي يطول ذكرها ويشق استقصاؤها إلا أنها بالنسبة إلى كثرة أحاديثه قليلة جدا والذي غر الحافظ أبا موسى حتى قال ما قال كون الإمام أحمد أمر بالضرب على أحاديث رواها منكرة لمخالفتها أحاديث أخر صحيحة عنده وليس يلزم من ذلك أن يكون كل ما لم يضرب عليه صحيحا عنده كيف وقد ضعف الإمام أحمد جماعة ممن روى لهم في المسند وعلل كثيرا من الأحاديث التي خرجها فيه وقد قال الإمام أحمد لولده عبد الله: قصدت في المسند الحديث وتركت الناس تحت ستر الله ولو أردت أن أقصد ما صح عندي لم أرو من هذا المسند إلا الشيء بعد الشيء ولكنك يا بني تعرف طريقتي في الحديث ليست أخالف ما ضعف إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه وقد أورده الحافظ أبو موسى في جزئه ثم شرع يتأوله بما لا معنى له ولهذا اعترف بوجود الأحاديث الموضوعة في المسند الإمام أبو الفرج بن الجوزي وهو من كبار أئمة الحنابلة في الفقه والحديث وغيرهما من العلوم المتعددة. وكذا غيره من مشايخنا الحفاظ وهذا أمر لا يحتاج فيه إلى تقليد من عرف أدنى شيء من أحوال الرواة ووجوه التعليل والله أعلم اهـ وجملة ما نظمه ابن الجوزي من أحاديث المسند في سلك الموضوعات ثمانية وثلاثون حديثا وإن تعقب جلها وأما الأحاديث الضعيفة في المسند فكثيرة ولا كلام وجزء العراقي وتعقب ابن حجر عليه شذرة من الأخذ والرد في ذلك. ١ يعني وخمسمائة حضورا في مجلس سماعه وهو صغير.
1 / 17
١ يعني الإمام عبد الرزاق بن همام الصنعاني صاحب "المصنف".
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21