============================================================
واما أرائم فاعلين، تجدوه هاديا مهدئا"(1) .
وسئل المصطفى عنه فقال: اقسمت الحكمة عشرة أجزاء، فأعطي تسعة، والناس واحدا"(2).
وقدم عليه يوما، فقال: "مرحبا بسيد المسلمين، وإمام المتقين"(3).
وقال : "إن الله أمرني ان أذنيك وأعلمك لتيي"(4) .
وقال: ل"من كنث مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه"(5).
وقال: "علي مني، وأنا منه"(2) .
وقال: "أنا مدينة العلم، وعليع بابها"(2) .
(1) رواه أبو نعيم في الحلية 64/1.
(2) رواه أبو نعيم في الحلية 15/1، قال صاحب الكنز 615/11: رواه آبو نعيم في الحلية، والأزدي في الضعفاء، وأبو علي الحسين بن علي البردعي في معجمه، وابن النجار، وابن الجوزي في الواهيات عن أبي مسعود. قال ابن كثير في البداية والنهاية 360/7 بعد أن ساق السند والحديث : وسكت الحافظ ابن عساكر على هذا الحديث، ولم ينيه على آمره، وهو منكر؛ بل موضوع مركب على سفيان الثوري بإسناده قبح الله واضعه، ومن افتراه واختلقه.
(3) رواء أبو نغيم في الحلية 16/1 .
4) ذكره صاحب كنز العمال 36426 وقال: أخرجه ابن عساكر. وقال: هذا إسناد لا يعرف، والحديث شاذ، 5) اخرجه أحمد 114/1.
(2) أخرجه الترمذي (3712) في المناقب، باب مناقب علي بن آبي طالب، وقال: هذا حديث حسن غريب، لا نعرقه الا من حديث جمفر بن سليمان .
(7) رواء الحاكم 126/3 وصححه، وتعقبه الذهبي بقوله: بل موضوع، وقال أيضا 127/1: العجب من الحاكم وجرآته في تصحيحه هذا وأمثاله من البواطيل. ورواء ابن عدي في الكامل 190/1، 192، والعقيلي في الضعفاء 3/ 150، والطبراني في المعجم الكبير 16/11، وابن الجوزي 350/1 وما بعدها وذكر طرق الحديث كلها، وابن كثير في البداية والنهاية 359/7.
Sayfa 98