============================================================
وقيل له : الا تستخلف ولدك ؟ قال : يكفي واحد من آل الخطاب يجيء يوم القيامة ويداه مغلولتان إلى عنقه (1)، وقد جعلتها شورى في الستة الذين توفي رسول الله يل وهو عنهم راض ودخل عليه علي وهو مسخجى فقال: ما على وجه الأرض أحد أحث إلي أن القى الله بصحيفته من هذا المسخى: وكان نقش خاتمه: كفى بالموت واعظا.
وروي في النوم فقيل له: ما فعل الله بك ؟ فقال: ثلم (2). عرشي، لولا أني صادفت رپا كريما.
فرضي الله عنه وأرضاء ورضي عنا به.
(1) إشارة لقول رسول الله: "ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا حتى يفكه العدل أو يوئقه الجوره وفي رواية: هوإن كان مسييا زيد غلا إلى غلهه رواء البزار، والطبراني في الأوسط لالأول، ورجال الأول في البزار رجال الصحيح، وفي رواية الطبراني في الأوسط ايضا: اعافاه الله بما شاء، أو عاقبه بما شاءه مجمع الزوائد 2051 (2) في (): ثل.
Sayfa 90