133

Gizli Alay

الكتيبة الكامنة في من لقيناه بالأندلس من شعراء المائة الثامنة

Araştırmacı

إحسان عباس

Yayıncı

دار الثقافة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٦٣

Yayın Yeri

بيروت - لبنان

أقول لعزمي أو لصالح أعمالي ... " ألا عم صباحا أيها الطلل البالي " إما واعظي شيب سما فوق لمتي ... " سمو حباب الماء حالا على حال " أنار به ليل الشباب كأنه ... " مصابيح رهبان تشب لقفال " نهاني عن غيي وقال منبها ... " الست ترى السمار والناس أحوالي " يقولون غيره لتنعم برهة ... " وهل يعمن من كان في العصر الخالي " (٤٢ ب) أخالط دهري وهو يعلم إنني ... " كبرت وان لا يحسن اللهو أمثالي " ومؤنس نار الشيب يقبح لههوه ... " بآنسة كأنها خط تمثال " أشيخا وتأتي فعل من كان عمره ... " ثلاثين شهرا في ثلاثة أحوال وتشغفك الدنيا وما إن شغفتها ... " كما شغف المهنوءة الرجل الطالي " إلا إنما الدنيا إذا ما اعتبرتها ... " ديار لسلمى عافيات بذي خال " فأين الذين استأثروا قبلنا بها ... " لناموا فما إن من حديث ولا صال "

1 / 139