Durumları Belirten
كاشفة الحال عن أحوال الاستدلال
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Durumları Belirten
İbn Ebi Cümhur d. 910 AHكاشفة الحال عن أحوال الاستدلال
Türler
المراد ونهاية الكمال، ولم أدر لأي شيء أغفله هذا الإغفال، مع أنه الأصل المعتمد عليه والمجتزى منه.
ولقد أفاد المتأخرين هذا الشيخ (رحمه الله) وطيب ثراه هذه الفوائد، وأغناهم فيها عن الكد والكدح، وأسهر ليله في التفتيش، وكد نفسه في الاطلاع، فأي شيء بقي علينا في هذا الوقت، مما نحتاج إليه من الآت الاستدلال مما نتعلل به، بل لا حجة ولا عذر، فليشمر أهل الحزم بالجد في الطلب، فقد ازيح عنهم جميع الاعذار، ورفعت عنهم كل العلل، ومهدت لهم الطريق، فلم يبق عذر في التخلف عن لحوق السلف، وما لعجب إلا من قلة السالكين في هذا الوقت مع هذا التسهيل، وبيان هذا الطريق، وإزاحة جميع العلل، والله الموفق والهادي.
***
Sayfa 142