خَطُّها: نَسْخيٌّ مُعتادٌ.
وَصْفُهَا: نُسْخَةٌ تامَّةٌ، لَمْ تُضبَطْ بالشَّكْلِ، وعلى حاشيتِهَا تَصْحِيحاتٌ ممَّا يدلُّ على الاعتناءِ بالنُّسْخَةِ ومُقابلَتِهَا، ومَيَّزَ ناسِخُهَا بعضَ الكَلِماتِ بالحُمْرَةِ، وأُثبتَ أوَّلَ النُّسْخَةِ: «كتابُ كشفِ الشُّبُهَاتِ، تأليفُ الشَّيْخِ الإمامِ، العالمِ العلَّامَةِ، محمَّدِ بنِ عبدِ الوهَّابِ، أجزلَ اللَّهُ له الأجرَ والثَّوابَ، وأدخلَهُ الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ بمنِّهِ وكَرَمِهِ، آمينَ، آمينَ».
* * *
1 / 17