99

Mecânîyi Keşf

كشف المعانى فى المتشابه من المثانى

Araştırmacı

الدكتور عبد الجواد خلف

Yayıncı

دار الوفاء

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٠ هـ / ١٩٩٠ م

Yayın Yeri

المنصورة

جوابه: أن المراد بالرجفة الزلزلة العظيمة، فصح الإفراد لأن المراد بدارهم: بلدهم المزلزل، والمراد بالصيحة: صيحة من السماء، والمراد بديارهم: منازلهم ١٥٢ - مسألة: قوله تعالى في قصة نوح وشعيب: (أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي) . وقال في هود وصالح: (رِسَالَةَ رَبِّي) فأفرد؟ . جوابه: أن قصة نوح وشعيب تضمنتا أنواعا من التبليغات، وإن لم يذكر هنا مع طول مدة نوح فجمع لذلك. وقصة هود وصالح ليس كذلك فأفرد. ١٥٣ - مسألة: قوله تعالى في قصة شعيب ﵇: (فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ) وقال في الشعراء: (عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ)؟ .

1 / 180