125

Mecânîyi Keşf

كشف المعانى فى المتشابه من المثانى

Araştırmacı

الدكتور عبد الجواد خلف

Yayıncı

دار الوفاء

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٠ هـ / ١٩٩٠ م

Yayın Yeri

المنصورة

جوابه:
لما أفرد "النفس " ناسب الاكتفاء ب (مَا فِي الْأَرْضِ) .
ولما جمع (الَّذِينَ ظَلَمُوا) ى ناسب ذكر الفداء بما في الأرض و(مِثْله) .
١٩٥ - مسألة:
قوله تعالى: (وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ) وفى سبأ: (فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ) .
جوابه:
لما تقدم قوله تعالى: (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ) الآية،
ناسب ذلك تقديم الأرض لأن النور والتلاوة والعمل في
الأرض، فناسب ذلك تقديم السموات.
١٩٦ - مسألة:
قوله تعالى: (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ) وقال
في الأنعام: (قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي)، والشك
لا يجوز عليه؟ .

1 / 206