99

Kanz Kuttab

كنز الكتاب ومنتخب الآداب (السفر الأول من النسخة الكبرى)

Soruşturmacı

حياة قارة

Yayıncı

المجمع الثقافي

Yayın Yeri

أبو ظبي

Türler

فَأَيُّ زَهّرَةِ بُسْتانٍ تُمَاِتُله ... وأَيُّ درٍّ على اللَّبات يَعْدِلُهُ
وفي المعنى أيضا:
قَصِيُر الأنابيبِ لَكِنَّه ... يطولُ مضاءً طوال الرماحِ
إذا عُبَّ لِلنِّقْسِ في دَامِسٍ ... وَدَبَّ من الطِّرْس فوق الصَّبَاحِ
تَجَلَّتّ له مشكلاتُ الأمور ... ولاَنَ لَهُ الصَّعْبُ عند الجِمَاحِ
وأنشد الصولي لطلحة بن عبيد الله:
وإذا أمَرَّ على المهارق كَفَّه ... بأناملٍ يحملن شَخْتًا مُرْهَفَا
متقاصرًا متطاولًا ومفصِّلا ... وموصلا ومشتتًا ومؤلّفا
ترك العداة روا جفًا أحشاؤُها ... وقِلاعُها قَلْعًا هنالك رجَّفَا
كالحية الرقشاء إلاَّ أنه ... يستنزِلُ الأرْوى إليه تَلَطُّفا
بأبيات غير هذه.
وفي المعنى:
قَلَمٌ قَلَّمَ أظْفَارَ العِدَى ... وهو كالإبرة مَشْقُوقُ الظُّفُرْ

1 / 167