163

Antakya Kilisesi

كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الأول): ٣٤–٦٣٤م

Türler

32

واستعداد هارنك لقبول هذا القول على أساس تآلفه مع الحوادث الراهنة

33

لا تقره قواعد المصطلح؛ فالحقائق التاريخية لا تثبت بمرد تآلفها مع غيرها من الحوادث، وقل الأمر نفسه عن موقف العلامة الأب بردي من هذه الرواية،

34

وجل ما يجيزه المصطلح هو القول: لا ندري. وإن لا أدري لمن العلم!

ومما جاء في التقليد أيضا أن ديمتريانوس استشهد،

35

ولكن هذا القول يشكو من وروده متأخرا، ويتنافى وسكوت القرار الذي اتخذه مجمع أنطاكية الثاني عند ذكر سلف بولس السميساطي، فديمتريانوس في عرف أعضاء هذا المجمع رجل «مطوب الذكر يستحق الثناء لنجاحه في إدارة الكنيسة».

زينب التدمرية وكنيسة أنطاكية

Bilinmeyen sayfa