205

============================================================

217) حر المين قيس فيلان بن مضر، يكنى أبا الهيثم، ويقال : أبو الغضل(1).

أسلم قبل فتح مكة بيير، وأقبل في تسع مئة من قومه فشهد فتح مكة، وكان ممن خزم الخمر في الجاهلية، وممن حرم الخمر فيه الجاهلية: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعبد الرحمن بن عوف، وقيسيه ابن عاصم، وعشمان بن مظعون، وحرمها قبل مؤلاء عبد المطلب بنجه هاشم، وعبد الله بن جدعان، وشيبة بن ربيعة، وورقة بن نوقل،ه والوليد بن المغيرة» وعامر بن الغلرب، ويقال: هو أول من حرمها على جه نفسه في الجاهلية، وقد حرمها يقيس بن ضبابة بعد أن شربها، وهوه المقتول كافرا يوم الفتح.

روى العباس عن التبي (7) ونزل البادية بناحية اليصرة.

روى عنه: ابنه كچنانة.

روى له: أبو داود، وابن ماجه.

وا ن اسعه جيد ايقه (279] عبد الله بن الأزقم بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة القرشي الزآفري(2).

كتب للنبي ثم لأبي بكر وعمر ، أسلم عام الفتح، وكان على بيت المال لعمر بن الخطاب، ثم لعشمان بن عفان، ثم تركه.

روى عن التبي* حديثا واحدا.

(1) لاتهذيب الكمال، (249/14) (2) وتع في اظ) بباض يعد العلاة والسلام كتب عليه الناسخ : (صح).

(3) *نهذيب الكماله (201/14).

Sayfa 205