189

============================================================

201) حمرفه الحاد الضحيان بن سعد بن الخزرج بن تثم الله بن الثبر بن قاسط بن يئبه ابن أفضى بن كضبي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار الثيمي، يخنى أبا يحيى(1).

حليف عبد الله بن جدعان، وقيل: مولاه. سبته الروم من تيوىءجه وقال محمد بن سعد: عبد عمرو بن عقيل بن عامر، وقال(2): كعبه ابن سعد بن أسلم بن أوس بن قاسط بن متاة(ك.

قال ابن سعد: كان أبوه أو عمه عاملا لكسرى على الأيلة، وكانت متازلهم بأرض الموصل، ويقال : كانوا في قرية على شط الفرات مما يلي الجزيرة والموصل، فأغارت الروم على تلك الناحية فسبت صهيباجه وهو غلام صغير، فنثأ صهيب بالروم فصار ألكن، فابتاعته كلب منهم ، فقدمت به مكة، فاشتراه عبد الله بن جدعان الثيبي منهم فأعتقه، فأقام و معه بمكة إلى أن هلك عبد الله بن جدعان، فأما أهل صهيب وولده فيقولون: بل هرب من الروم حين يلغ وغقل، فقدم مكة، فحالفه عبد الله بن جدعان، فأقام معه إلى أن هلك. وقيل: هو ابن عم خمرانه ابن أبان، مولى عثمان بن عفان، يلتقي حمران وصهيب عند خالد بن عمرو، وشمران أيضا ممن لحقه الشني بعين التمر.

شهد صهيب بدزا مع رسول الله وهاجر إلى المدينة في شهر ايه (1) هتهذيب الكمالء (237/13).

(6) أي ني باقي نسبه.

(3) من (ش) و(اظ)، ووقع قي (ض) ين متاة بن قاسط.

Sayfa 189