Son aramalarınız burada görünecek
كأني بها إذ تنشق الزهر ترتمي
من السكر فوق العشب جنبا إلى جنب
وفي القمم العليا ثلوج تجمدت
وقامت كجدران على الشفق الرحب
كجدر من البلور تلمع في الضيا
فترمي بأنوار على سجني الرطب
ألا طالما أصغيت في هدأة الضحى
إلى نغمة العنيز ذي النغم العذب
وأبصرت فلاح الحقول وحوله
نعاج تلهت بالزهور عن الوثب
Bilinmeyen sayfa
1 - 68 arasında bir sayfa numarası girin