196

Jim

الجيم

Araştırmacı

إبراهيم الأبياري

Yayıncı

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Yayın Yeri

القاهرة

وقال: مدنف. وقال دكين: إنه لمدروس، إذا كان به ريح جنون. وقال: التدوية: أن تدعو الإبل فتقول: دأه دِأه. وقال: تديَّرت المكان، إذا اتَّخذته دائرًا؛ قال: حَلَّت أَميرةُ تُلَّيْثًا تُدَيِّرها ... أَرضًا قِفارًا لها فيها مَنادِيحُ وقال: الدُّعثور: حفرة تحفرها في الرمل فتجلس فيها من البرد؛ قال: جاءَ الشِّتاءُ ولمّا أَصْطنع سَكَنًا ... يا وَيْحَ كَفِّيَ مِن حَفْرِ الدَّعاثِيرِ وقال: دعثور غويط؛ أي: عميق. وقال دكين: قد دنأت بعدي دنوءًا؛ أي: ضعفت حتى ما تنفعني. وقال: الدرقلة: أن يثب الإنسان ويمشي، وهو من الأشر. وقال الأحمر بن شجاع الكلبي: كأَنّه أَنْدرِيٌّ مَسَّه بَلَلٌ ... من المُغِيرة حَقَّتْه المَدارِيجُ المداريج: البكرة والمحالة. والأندري: الحبل. وقوله: حقته، أي: فتلته فتلا حسنا، يحقّ. وقال: دعدع، تقول للإنسان إذا عثر، وهي مثل: لَعًّا. وقال الأسعدي: دره بنو فلان على ماء بني فلان، إذا طرءوا عليهم فجاؤوهم. وقال: الدِّبار: أن تُقطع جليدة من آخر الأذن. وقال السعدي: الدِّرَك: حبل يُعلق في قتب السانية ثم يُعقد إليه الرشاءُ الطويل، وهو التَّبلغة. وقال: ورد مداغصا؛ أي: مستعجلا. وقال: شر الهباء الدَّسّ، وهو أن تهنئ بعضا وتترك بعضا، تهنئ ما ظهر من الجرب وتترك ما غطى عليه الوبر؛ وقال: دَسَّ يدُسّ.

1 / 248