185

Jim

الجيم

Araştırmacı

إبراهيم الأبياري

Yayıncı

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Yayın Yeri

القاهرة

وقال: الخوالق: العمد التي تكون في جانبي البيت، وهما كسراه. الخالع: داء إذا برك البعير مالت عصبة العرقوب، أو كلتاهما، فلا يستطيع النهوض حتى ترفع عصبته فتسويها، فيقال: به خالع. الخميلة: سند الرمل ينبت الشجر والبقل، ثم يهبط إلى الشقيقة. وقال: التخنيع: القطع بالفأس؛ قال ضمرة بن ضمرة: كأَنهمُ على خَنفاءَ خُشْبٌ ... مُصَرَّعةٌ أُخنِّيها بفأْسِ وقالت هند بنت قرة: فابْكِي لِبَيْت قد أَخلَّكِ أهْلُهُ ... كانوا إِليهم مَنزل الضِّيفانِ وقال الأخطل: يُطِفن بمَثقوب الفرائِص شارِف ... على مَنْكِبيه من بِجَاد حَبائِبُ وقال: كان فلان يعطي ثم خدع، إذا امتنع؛ قال الأخطل: والمُطعِمين على مَا كان من أَزَمِ ... إِذا أَراهِيطُ مَلُّوا ذاك أو خَدَعُوا هذه غنم خرجاء؛ إذا اختلط المعزى والضأن. الخرص، الذي بات طاويًا في ليلة باردة. وقال البحراني: الخلية السفينة العظيمة. خمرته: استحييت منه؛ وقال البرقان: فبالله لولا أَنت بالغَيْبِ لم أَجِيءْ ... إِليهمْ ولم أَخمِرْهُمُ أَن أُلاحِيَا وقال: فجاءُوا بفَأْسٍ ذات خَلفَيْن مَكَّنَت ... له قامةً أو قامَتين قَدُومُها ذات خلفين: ذات جانبين.

1 / 237