116

Jim

الجيم

Araştırmacı

إبراهيم الأبياري

Yayıncı

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Yayın Yeri

القاهرة

وقال: خوَّت النُّجوم، إذا لم يكن مطر؛ قال الأخطل: وأَنت الذي تَرْجُو الصعاليكُ سَيْبَه ... إذا السَّنةُ الشَّهباءُ خَوَّت نُجومُهَا وقال: الحائرة: جماعة؛ قال الأخطل: وطَحَنَّ حائِرَةَ المُلوك بكَلْكَلٍ ... حَتَّى احْتذَيْن مِن الدِّماءِ نِعَالاَ وقال: حلمت المرأة، إذا رآها في المنام؛ قال الأخطل: فَحَلْمتُها وبَنو رُفَيْدة حولَها ... لا يَبعدَنَّ خيالُهَا المَحَلُومُ وقال الحَمّ: القصد؛ قال الأخطل: إِن الوليد أَمين الله أَدْرَكني ... وكان حَمًّا إِلى مَنجاته هَربي وقال: تقول للكبش إذا زجرته: جَح، وإن دعوته إلى النعجة، قال: أَحاءَ، أَحاءَ؛ تقول: حأْحَأْت به. وقال: قد تحجى فلان موضع كذا وكذا، إذا اختطَّه، وهذا أحجى، حجا فلان؛ للبحراني. قال: قُل ما حننت عنه، إذا أصاب مقتله؛ وقال: أَلا تَبكي سَراةُ بَني قُشَيْر ... على صِنْديدها وعلى فَتاهَا قَتيل بني حَنيفة أَقْعصوه ... وكَعْبٌ لا يُحنِّن عن ذُرَاها وقال العبسي: سل بقوم أحدهم. وقال أبو الموصول: الحلوان: أن يُعطي الرجل أهل امرأته مالا من غير المهر، حلوت تحلو؛ قال: لما دُفِعنا إِليه وهو مُحْصِرُكم ... وأَنتمُ تَعرضون الخَرْج حُلْوَانَا وقال: حَوِّش ناقتك بالضرب، وأشمرها؛ أي: اضربها.

1 / 168