105

Jim

الجيم

Araştırmacı

إبراهيم الأبياري

Yayıncı

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Yayın Yeri

القاهرة

يَبِيتُ يَسْتافُ الصُّوَى ويَلْزمُ خُطَّ الطَّريق ما اسْتقام المَنْسِمُ ليس يُنالُ حِنْوُهُ المُقَدَّمُ إِن لم يكن بِدَأَيَتيْهِ سُلَّمُ وقال: الحفف: ألا يكون له لبن؛ هذا رجل مُحِفٌّ وحافٌّ؛ قال: فيها غِنىً من حَفَفٍ وإِعدامٌ يعني: الإبل. وقال: الحفوة: ألا يكون في رجله حذاء، خفٌّ ولا نعل؛ وأنشد: تُمَنِّينا عَشِيّةَ جَوِّ بَرِّ ... بُثَيْنةُ لو تَحِقُّ لنا مُنانَا الاحتماس: القتال، تحامس القوم. قال أبو الخرقاء: كلب تقول: أرض حدبة: كثيرة النَّصيّ؛ والحدب: النَّصيُّ، في لغة كلب. وقال: الحاجر: الذي يمسك الماء وينبت فيه الشجر، وهو سهل منتهي الجلد. وقال: عليه حدرة إبل؛ أي: قطيع إبل. وقال: هم حَوَك سوءٍ، تقول للصغار الضاويين، ولم يقل من " الحوك " واحد. وقال أبو الخرقاء: حَقِبَ الرجل، إذا استمسك بوله. وقال: فإِن تُجِيرُوا فإِنّا قد نُجِيرُكُمُ ... وقد قَطعنا عِرانَ الهوْلِ والحَصَر وقال ابن الرِّقاع: شَدِيدُ حتَارِ الأُذْنِ مُغْتَفِرُ اللَّغْبِ وقال: أنت تيبي ذاك؛ أي: تأبى. قال: حلب بنو فلان بني فلان، إذا أغضبوهم وحشَّدوهم، يحلب حلبًا، وهو أن يحثُّوهم على أن يجمعوا؛ وقال: فلان يحلب بني فلان؛ أي: ينصرهم ويعينهم؛ وقال: الشاعر

1 / 157