-195- وومنها علع فسمة النعم على العباد وهى فى ايدى العباد ومالمهم ملها سوى الاختزان فى نفس الأمروهم مسؤولون عنها ومنها علم الإصغاء لكل قائل وما افائدته إذا لم يؤثر فى السامع ومنها حضرة اختلاف الأسماء على الله تعالى عذد اميع الطوانف والمقصود واحد عند الجميع ومذها علم حضرة الأمباب فى معاداة اخاص اللوع الواحد وموالاة الأنواع وإن عمها جنس واحد وملها علم حضرة اسباب الطرد الإلهى مع أن الكل فى قبضته فممن يكون الطرد وإلى أين يكون وما البعد من الله وما القرب منه ؟ ومنها علم حضرة إنزال المنازل فىالقوالب لأى معذى تنزل فى الصور ولاتنزل معانى كماهو فى نفس الأمر ومنهأ علم حضرة الرفع لأسباب الحرج فى حق من أرتفع عنه فإنه محال رفعه عنالعال إذ لو ارتفع لزال العالم عن درجة الكمال وهوكامل بالعرتبة وإن قبل الزيادة ااشخاص الأنواع فلا يتصف بالنقص من أجلها ومنها علم حضرات الكفارات اوما يكفر من الأيمان المعقودة إذا حنث صاحبها فى صورة الأمروهى مسألة ل ينكرها يعض العلماء ومنها علم حضرة مكارم الأخلاق الذى تذم فى عرف الناس ولا يشعرون بأنها مكارم عند الله تعالى ومنهاعلم أسبابن مخالفة الحبق االى لعبيده العقريين فيما يريدون مثل قوله (استغفر لهم أو لا تستغفرلهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ) (1). وأمثالها ومنها علم حضرة أصناف الكتب المنزلة والعلم بكل واحد مذها بحسب الاسم الدال عليه فمن هناى عرف رتبة علم ذلاي الكتاب لأنه اسع صفته فيه ولكن ما اختص بهذا الاسم اووحده على التعيين إلا لكونه فيه أنم حكما من غيره من الأسماء كقوله صلى ال عليه وآله وسلم (أقضاكم على وأفرضكم زيد(2). وأعلمكم بالحلال والحرام (1) سورة التوبة آية : 80.
(2) زيد بن ثابت بن الضحاك بن زيد بن لوذان بن عمرو بن عبد عوف كاتب الوحى رضى له ه حدث عن النيى صلى الله عليه وأله وسلم وعن صاحبيه وقرأ عليه القران بعضه أوكله وكان اعربن الخطاب يستخلفه إذا حج على المدينة وهو الذى تولى فسعة الغنائم بيوم اليوموك وقد قل أبوه قبل الهجرة يوم بعات فريي زيد يتيما وقال جعفربن برقان سععت الزهرى يقوللولا أن زيد بن اابت كتب الفرائض لرأيت أنها متذهب من الناس لختلف فى وفاته على أقوال منها45 ح
Bilinmeyen sayfa