ظننته سينقطع عن الظهور عندما أصير في عصمة رجل، ولكنه مصر رغم أنني صرت في عصمة رجلين!
الأحمر :
لا داعي للتشاؤم فلعله لم يعرفنا.
الأبيض :
لعله!
العروس :
رباه ... ما أشد قلقي ... ماذا يجدر بنا أن نفعل؟ (صمت.)
الأحمر :
فلنتجاهله ... ولنغن احتفالا بحياتنا الزوجية.
بشرى لنا
Bilinmeyen sayfa