لمن لا يرغب فيه ولا يطلبه، فتكون خارج من جملة العلماء الذين لا يخشون الله حق خشيته ولا يلزمون طاعته ويعبدونه حق عبادته بوضع الأشياء اللائقة في مواضعها ، وتكونها فيها ونزولها عليها ، وما على الرسول الا البلاغ المبين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .