Musnad ve Sunanların Toplandığı Kitap
جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
Araştırmacı
د عبد الملك بن عبد الله الدهيش
Yayıncı
دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
Yayın Yeri
طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة
(١) قال ذلك هو محمد بن إسماعيل بن عمر بن كثير وهو ابن مؤلف الكتاب ويرجع إلى ما كتبناه عنه مما قدمناه من ترجمة والده رحمه الله تعالى. (٢) الأبطحي: نسبة إلى بطحاء مكة وهو مسيل واديها، وهو مابين مكة ومنى، ومبتدؤه المحصب والمراد أنه ﵊ من أكرم بطون قريش. فقد كانت قريش قسمين: قريش البطاح الذين ينزلون أباطح مكة وبطحاءها. وقريش الظواهر الذين ينزلون حول مكة. قال الشاعر: ... فلو شهدتني من قريش عصابة ... قريش البطاح لا قريش الظواهر قال ابن الأعرابي: قريش البطاح هم الذين ينزلون الشعب بين أخشبي مكة. وقريش الظواهر الذين ينزلون خارج الشعب وأكرمهما قريش البطاح. سبل الهدى والرشاد ١/٥١٦.
1 / 55
(١) الملحمة: الحرب والقتال مأخوذ من اشتباك الناس واختلاطهم فيها كاختلاط لحمة الثوب بالسدى. والعاقب الذي ليس بعده نبي. والماحي الذي يمحو الله به الكفر. كما جاء في حديث مسلم ٢/٣٣٦ ويراجع سبل الهدى والرشاد ١/٤٩٤، ٦٥٥. (٢) آية (٨١) آل عمران. (٣) أسنده ابن جرير في تفسيره ٦/٥٥٦. (٤) آية (٨٥) آل عمران.
1 / 56
(١) في الأصل (تبلى) وما أثبتناه هو الموافق للسياق. (٢) يسدون: يوثقون. يقال سد الأمر وسدده أوثقه. وتراجع المادة في اللسان ٣/١٩٦٨. (٣) آية (٤٤) المائدة.
1 / 57
(١) في الأصل المخطوط [بالمنقول والمنقول] والصواب ما أثبتناه. (٢) آية (٩) الحجر. (٣) في الأصل كلمة غير واضحة المعنى، ولعلها (مئينا ألفًا) . (٤) أخرجه مسلم: كتاب الزهد والرقائق. باب التثبت في الحديث وحكم كتابة العلم، عن أبي سعيد الخدري ٤/٢٢٩٨ ط الحلبي. (٥) اللخاف: هي جمع لخفة، وهي حجارة بيض رقاق النهاية ٤/٢٤٤. مادة (لخف) . (٦) الكتف: عظم عريض يكون في أصل كتف الحيوان، كانوا يكتبون عليه. أهـ. النهاية ٤/١٥٠.
1 / 58
(١) يشير بذلك إلى حديث معارضة جبريل للنبي بالقرآن في رمضان الأخير مرتين، عن عائشة عن فاطمة ﵉ قالت: (أسر إلى النبي ﷺ أن جبريل يعارضني بالقرآن كل سنة، وإنه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلى)، صحيح البخاري كتاب التفسير: فضائل القرآن: ٩/٤٣. (٢) يعني تمسك كل فريق بما يظنه صوابًا ولو كان باطلًا، انظر لسان العرب ١/٢١٥، يشير بذلك إلى حديث حذيفة بن اليمان حين قدم على عثمان لما أفزعه اختلافهم في القراءة، فأشار على عثمان أن يجمعهم على قراءة واحدة ثابتة، انظر الحديث في صحيح البخاري في كتاب التفسير باب جمع القرآن: ٩/١٠. (٣) يقصد بذلك ما ورد من ثناء أمير المؤمنين علي، على أمير المؤمنين عثمان ﵄ وتمنيه أن لو فعل في المصاحف مثله، فقد ورد عنه أنه قال: (لو كنت الوالي وقت عثمان لفعلت بالمصاحف مثل الذي فعل عثمان) وقال أيضًا: (لا تقولوا في عثمان إلا خيرًا. فوالله ما فعل الذي فعل في المصاحف إلا على ملامنا) ... الخبر انظر فتح الباري جـ١٩ صـ ٢١ - ٢٤. والإتقان في علوم القرآن للسيوطي جـ ١ صـ ٢٤٠، والبرهان للزركشي جـ ١ صـ ٢٤٠.
1 / 59
(١) يعني جارحة. (٢) قد أشرنا في الكلام عن مؤلفاته أن هذا الكتاب لا يوجد منه سوى الجزء التاسع فقط، وهو بدار الكتب المصرية تحت رقم (٢٤٢٢٧) رمز (ب) . (٣) في الأصل المخطوط [ابن داود]، والصواب: ما أثبتناه. (٤) هذا نص صريح يرد على من ذكر أن من أصوله ابن أبي شيبة مكان المعجم الكبير للطبراني ممن ترجم لابن كثير، كما سبقت الإشارة إليه.
1 / 60
(١) في الأصل المخطوط (تحريم) والسياق يقتضي ما أثبتناه.
1 / 61
(١) انظر ترجمته في الإصابة في تمييز الصحابة ١/١٣ ط: المثنى بلبنان الأولى سنة ١٣٢٨هـ، وأسد الغابة في معرفة الصحابة ١/٤٥ باب الهمزة مع الألف. (٢) في الأصل (مليك) بالكاف، والتصويب من أسد الغابة. (٣) مسند أحمد بن حنبل ٥/٢٢٣ دار الفكر، وسنن الترمذي: كتاب الصلاة باب ماجاء في صلاة الاستسقاء: ٢/٣٤ وسنن النسائي: كتاب الاستسقاء: باب: كيف يرفع يديه: ٣/١٥٩. والحديث أخرجه الحاكم في المستدرك ١/٣٢٧ وقال: هذا سند صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وزاد السيوطي في الجامع الكبير ٢/٢٢٩ نسبته للبغوي والبارودي وأبي نعيم وسمويه في فوائده.
1 / 63
(١) موضع قريب من الزوراء بالمدينة المنورة. معجم البلدان ١/١٠٩. (٢) مقنع يديه: أي رافع يديه انظر جامع الأصول ٦/٢٠٩. (٣) في الموضعين (مالك) والزيادة في سنن أبي داود. (٤) أخرجه أبو داود: في كتاب الصلاة: باب رفع اليدين في الاستسقاء: ١/٢٦٦ عن عمير مولى بني آبي اللحم.
(١) انظر ترجمته في الإصابة لابن حجر ١/١٣، وأسد الغابة باب الهمزة والباء وما يثلثهما: ١/٤٦.
1 / 64
(١) (مَرْج الصُّفر) موضع بغوطة دمشق كان به وقعة للمسلمين مع الروم وكانت سنة أربع عشرة. النهاية ٣/٣٧. (٢) كانت أجنادين سنة اثنتي عشرة، وقيل: ثلاث عشرة. أسد الغابة ١/٤٧.
(١) بُرزْج: بفتح الباء وضم الراء وسكون الزاي. أسد الغابة ٥/٣٢٦، الإصابة ٣/٥٨٥. (٢) انظر كشف الأستار ٢/٢١٥، وانظر مجمع الزوائد ٦/٢٩٣ حيث قال: وإسناد البزار ضعيف. (٣) معجم الطبراني ١/٢٠٢، والجامع الكبير للسيوطي ٢/٢٢٩، فقد زاد إسناده للبخاري في الكبير وابن أبي داود، والبغوي وابن قانع، وغيرهم.
1 / 65
(١) هو أبان المحاربي من بني محارب بن عمرو بن وديعة بن لكيز، ويقال له العبدي أيضًا فهو عبدي محاربي، ومحارب بطن من عبد القيس. الإصابة ١/١٥، أسد الغابة ١/٤٨. (٢) الزيادة التي بين القوسين ليستقيم المعنى وبعد الرجوع إلى معجم الطبراني ١/٢٠٢. (٣) الخبر في المعجم الكبير للطبراني ١/٢٠٢، وهو عند ابن سعد ٧/٨٨. (٤) أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ١٠/١١٦، وقال: رواه البزار، وفيه أبان بن أبي عياش وهو متروك. (٥) هكذا بياض في الأصل. وصحة نسبه: إبراهيم بن الحارث بن خالد بن صخر بن عامر بن كعب ابن سعد بن تيم بن مرة التيمي القرشي. التاريخ الكبير ١/٢٢، الإصابة ١/١٥، أسد الغابة ١/٥١.
1 / 66
(١) في الأصل (الطريفي) والتصويب من الأنساب ١٠/٥٦. (٢) في الأصل (الديباجي) والتصويب في المصدر السابق. (٣) الآية (١١٥) المؤمنون، وقال الحافظ ابن حجر في ترجمته في الإصابة: الحديث أخرجه ابن منده من طريق لا بأس بها. وفي أسد الغابة أخرجه ابن منده وأبو نعيم. (٤) قال ابن الأثير في أسد الغابة: ذكر أبو نعيم أنه خزرجي، وجعله ابن منده أشهليًا، وهما متناقضان، فإن عبد الأشهل قبيلة مشهورة من الأوس، إلا إن أراد نسبه إلى عبد الأشهل ابن دينار بن النجار فهو من الخزرج والصحيح: أنه خزرجي أهـ ١/٥٢ باب الهمزة مع الباء وما يثلثهما، الإصابة ١/٩٥. (٥) العج: رفع الصوت بالتلبية، والثج: إسالة دماء الهدي والأضاحي، النهاية ١/١٢٥، ٣/٦٩ والحديث أخرجه الطبراني في الكبير ١/٣١٤. (٦) انظر ترجمته في أسد الغابة، باب الهمزة مع الهاء وما يثلثهما ١/٥٢، وقد جزم الحافظ ابن حجر أنه تابعي وحديثه مرسل. الإصابة ١/١١٧.
1 / 67
(١) القائل هو: أبو نعيم. وانظر كامل ابن عدي ١/١٩٠، وضعفاء العقيلي ٤/٤٥٦، وكذا قال ابن الأثير في أسد الغابة، وقال ابن حجر في الإصابة أورد ابن عدي هذا الحديث من طرق كثيرة كلها ضعيفة. وانظر التمهيد لابن عبد البر ١/٥٨. (٢) إبراهيم: أبو عطاء الثقفي الطائفي قال أبو عمر: لم يرو عنه غير ابنه عطاء. وإسناد حديثه ليس بالقائم، ولا يحتج به ولا يصح عندي ذكره في الصحابة وحديثه عندي مرسل. أسد الغابة ١/٥٤. وانظر الإصابة.
1 / 68
(١) قابلوا النعال: اجعلوا لها قبالا. والقبال زمام النعل، وهو السير الذي يكون بين الأصبعين. النهاية لابن الأثير ٣/٢٢٥ والحديث أخرجه الطبراني ١/١٣٥، وفي ١٧/١٧٠ لكنه قال هنا: يحيى بن عبيد بن عطاء عن أبيه عن جده. وانظر مجمع الزوائد ٥/١٣٨. والجامع الكبير للسيوطي ١/٥٩٣. (٢) أخرجه الترمذي في سننه ٢/٨٤، وقال: هذا حديث حسن صحيح وأخرجه النسائي ٥/٨٠، والحاكم في المستدرك ١/٤٠٤ وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي.
(١) انظر ترجمته في الإصابة ١/٩٥، وأسد الغابة ١/٥٣. (٢) انظر ترجمته في الإصابة ١/٩٦، وأسد الغابة ١/٥٣. (٣) انظر صحيح البخاري ٣/٢١٥.
1 / 69
(١) انظر ترجمته في الإصابة ١/١٦، وأسد الغابة ١/٥٥. (٢) النحام: يقال له نحم ينحم بالكسر نحما ونحيما ونحمانا فهو نحام والنحيم الزحير والتنحنح. وفي الحديث: دخلت الجنة فسمعت نحمة من نعيم. وقد اقترن اسم إبراهيم النحام بخير العبد المدبر وأما خبر حنين الجذع فمتعلق بإبراهيم النجار الذي صنع منبره ﵊ وبذلك وردت رواية أبي نضرة عن جابر عند ابن الأثير. الإصابة ١/٩٦، أسد الغابة ١/٥٥، لسان العرب ٦/٤٣٧٠. (٣) هذه العبارة - والله أعلم - محلها في الترجمة السابقة، لأن الذي ورد ذكره في رواية أبي نضرة عن جابر في حنين الجذع هو: إبراهيم النجار، لا النحام، كما يتضح في الهامش السابق. (٤) انظر ترجمته في الإصابة ١/٩٣، وأسد الغابة ١/٤٩. (٥) مسند أحمد ٣/١١٢، وأخرجه مسلم أيضًا ٤/١٨٠٨. (٦) مسند أحمد ٣/١٣٣، وطبقات ابن سعد ١/١٤٠.
1 / 70
(١) الخبر أخرجه البارودي عن أنس. وابن عساكر عن جابر وعن ابن عباس وعن ابن أبي أوفى، ورمز له السيوطي بالضعف. وعقب عليه المناوي فقال: وقضية كلام المصنف أن هذا لم يتعرض له أحد من الستة لتخريجه وإلا لما عدل إلى هذين، وهو عجب فقد رواه ابن ماجه بزيادة ولفظه (لو عاش إبراهيم لكان صديقًا نبيًا ولو عاش لأعتقت أخواله من القبطه وما استرق قبطي) ورواه أحمد باللفظ الأول. قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح. ولكن ابن حجر وهن طريق ابن ماجه في الإصابة كما ساق عدة طرق أخرى للخبر ووهنها. أَمَّا ابن الأثير فقد عقب على الروايات التي أوردها في أسد الغابة برأي نقله عن أبي عمر هو: قال أبو عمر: لا أدري ما هذا القول؟ فقد ولد نوح غير نبي، ولو لم يلد النبي إلا نبيًا لكان كل أحد نبيًا لأنهم من ولد نوح ﵇. راجع الجامع الصغير بشرح فيض القدير ٥/٣٢٠. (٢) انصنا بلدة قديمة على ضفة النيل الشرقية قبالة الأشمونين كان بها مقياس للنيل بعضه باق إلى الآن. معجم البلدان ١/١٦٥، محمد رسول الله للأستاذ محمد رضا ٢٧٠. ابن دقماق ٥/١٨، التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية لابن الجيعان ص ١٧٧. (٣) طواش: يعني خادم خصى. وأما مارية فهي بنت شمعون من فواضل نساء عصرها. وكانت أمها رومية، وكانت مارية بيضاء جعدة جميلة أهداها المقوقس سنة سبع للنبي ﷺ، فأسلمت واستولدها ابنه إبراهيم، وتوفيت في خلافة عمر سنة ١٦هـ فحشد عمر الناس لشهود جنازتها ودفنت بالبقيع. طبقات ابن سعد ٨/٢١٢. أعلام النساء ٥/١٠.
(١) الخبر أخرجه ابن سعد ١/١٤٤ عن الزهري مرسلًا ورمز له السيوطي بالضعف وقد سبق لفظه جزءًا من حديث ابن ماجه. الجامع الصغير بشرح فيض القدير ٥/٣٢١.
1 / 71
(١) أخرجه ابن ماجه ١/٤٨٤. (٢) أورده ابن الأثير في النهاية، وياقوت الحموي في معجم البلدان ٢/٢٧٦.
(١) له ترجمة في الإصابة ١/١١٧ وأسد الغابة ١/٤٨. (٢) في المخطوطة (عبد الرحمن بن مغفل) والصواب ما أثبتناه وهو عبد الرحمن بن معقل بن مقرن المزني الكوفي أخو عبد الله الآتي بعد. روى عن علي وابن عباس وغالب بن أبجر. تهذيب التهذيب ٦/٢٧٣ التاريخ الكبير للبخاري ٥/٣٤٩. (٣) جوال القرية: جوال جمع جالة كسامة وسوام وهي التي تأكل العذرة. النهارية ١/١٧٢.
1 / 72
(١) عبد الله بن معقل: كانت في المخطوطة (مغفل) وهو سهو من الناسخ وقد ورد كما أثبتناه في مسند الطيالسي ومسند أحمد وهو أخو عبد الرحمن. التاريخ الكبير للبخاري ٥/١٩٥. (٢) في مسندي أحمد والطيالسي (عبد الرحمن) والأشبه أن يكون عبد الله إذ أن عبد الله بن بشر كوفي وابني معقل كوفيان أيضًا. تهذيب التهذيب ٥/١٦٠. (٣) في المخطوط (ياسر بن مزينة) والصواب (ناس من مزينة) . (٤) مسند الطيالسي ص ١٨٤. (٥) لم نجده عند أحمد. ويراجع الخبر في أسد الغابة.
(١) انظر ترجمته في الإصابة ١/١٧ وأسد الغابة ١/٥٦. (٢) هو ابن عبد الرحمن. (٣) قال ابن السكن: إسناده صالح، انظر الإصابة وراجع مجمع الزوائد ١/١٦٤ فقد رواه بأطول من هذا.
1 / 73
(١) سقطت من المخطوط. وانظر أسد الغابة ١/٥٦، وما قاله ابن حجر في الإصابة عن هذه الرواية. وراجع الجامع الكبير للسيوطي ٢/٢٣٠.
(١) انظر ترجمته في الإصابة ١/١٧. وأسد الغابة ١/٥٧. (٢) سنن أبي داود (كتاب الخراج - باب إقطاع الأرضين) ٢/١٥٥ وأخرجه أيضًا الترمذي ٢/٤٢٠ والنسائي في الكبرى، كما في تحفة الأشراف ١/٧، وابن ماجه ٢/٨٢٧. وآخرون. (٣) في المخطوطة: (قتيبة بن سعد) والصواب ما أثبتناه. (٤) هو: الأقرع بن حابس التميمي، كما صرحت به رواية ابن ماجه.
1 / 74
(١) الماء العد: الدائم الذي لا انقطاع لمادته وجمعه أعداد. النهاية ٣/٧١. (٢) في النهاية: معناه أن الإبل تأكل منتهى ما تصل إليه أفواهها لأنها إنما تصل إليه بمشيها على أخفافها فيحمى ما فوق ذلك، وقيل أراد أنه يحمي من الأراك ما بعد عن العمارة ولم تبلغه الإبل السارحة إذا أرسلت إلى المراعي. النهاية ١/٢٦٣. (٣) قال الترمذي: حديث أبيض بن حمال حديث غريب. والعمل على هذا عند أهل العلم من أصحاب النبي ﷺ وغيرهم في القطائع يرون جائزًا أن يقطع الإمام لمن رأى ذلك. الترمذي أبواب الأحكام - باب ماجاء في القطائع ٢/٤٢٠. (٤) انظر تحفة الأشراف ١/٧. (٥) أخرجه ابن ماجه في (كتاب الرهون - باب إقطاع الأنهار والعيون) ٢/٨٢٧ ولفظ الخبر عنده أتم وأوضح. وانظر سنن الدارقطني ٤/٢٢١، والدارمي ٢/١٨١.
1 / 75