============================================================
دة البقر واحلقوا ن معنى بنرا) فقال اثر المقرين كشتادة، وابن زيد والبلخي، والجيانى، والرماني: انهم بيتوا ما كتموه من الشارة يالنبي (صلى الله عليه وآله)().
1181 - قوله تال: ( فالفكر إله وجد لا إلة إلا هو الرخمن الرج 1- (والمكم).. وغلط الرماني فتال: [معتى إله ] هو المتمن للعيادة(2).
(149- قوله تعالى: ( إن فى خلفي الشمنؤت والأرضي وآخيلب أليل والثفار والفلك ألبى تجرى في التخر بما تنفغ آلناس وما أنرل الله ين الشمآء من مآه فاخيا به الأزض معد مؤتها وك فجا من كل ذاية وتشف الريح والشحاب الشخر يقن الشماء والآرض لا بستر لقوي بتقلون قال هلي بن عيى قل ان الماب حارات نصعد من الأرض وذلك حانز لا يقطع به ولا مانع من صت من دليل عفل ولا مح والسماء القف47) (150 - قوله تعال: بثائها الثاس كلوا مشا ى الأرض خلتلا طيا ولا تتبعوا لحطوت الشطن انهر لگم عدؤشين ) والمتافع في الأصل للناس فبها ثلاثة أقوال: فقال توم: هي على الحظر وفال آخرون: هي على الاباحة وتال توم هي على الوقف. وحك (1) الطوسىة التبيان: 4144 (2) الطوسية التسان ج52/4 وأيضا الطبري: جمع اليان 445/1=441. وو الو على فلط الرملني هر ولو كان كما قال لما كمان معالى إلها فبعا لم بزل، لأته لم بفمل ما بست به لالمياة ووانق الطيري علن نقد الطوسن الطر ع الين 144/8
Sayfa 43