============================================================
ورة الر ليس كذلك لأته ببان عن معتى يتبن عن معتى آخر، وهذا الذي ذكوه لا يام له لأنه حض الدموى وبه قال الحسن، ويجامد، والريع والسدي(1)0 (135- قوله تعالى: ( ومن أطلم يمن منق مسميد الله أن نذكرفيها آشمهه وسعى فى خرابها أولنهاك ما كان لهم أن يد خلوفا إلا حابغهت لهم لى الدنتا جزى ولهد في الآجره غذاث فظيم ) اخلف المفرون في المعخى بهنه الأية. قال ابن زيده واللخي والجيائي، والرماني: المراد به مشركي العرب(1).
(46) - قوله تمالى: ( زلله اتشرق والتفرت فأنتما تولوا فشم وجمه الله اث الله وسع غليهة) - القول الثاني: وهو قول من وعم ان هف الآية تزلت في امر موى الصلاة نلهم أيضا وجوه: ورايمهاء أنه خطاب للسلمين، اى لا كم خريب ن خرب مساجد الله عن ذكره حيث كتم من أوفه نلله المشرق والمغوب والجهات كلها، وهو تول علي بن عبى: وقول بيم وه الل الراد بالوج ف اختاف وقال أخردء واختاره الرماني، والجيانى نثم رضوان الله(1) 131 - قول تعال: ( يديع الشمنوست والأرض واذا قضي أشيا قإنما يقول لهه كن فيدون ه) وتوله: (إنا تضى آمرا) حنمل امرين: أحدمما- إذا خلق امرا كما قال ( فقضتهن ستع سموات فى تونن )(0) اي خلفهن وهو اختيار (1) للطوسي: التبان ج411/1.
) هطوب: التبيان ج216/6.
4) لرازي: للتفبر الي 20/4.
(4) الطومي: التيان 424/94= 425 1 وابضا الطبرسن: جع الجان 244/1.
رره فصت: آه 19
Sayfa 38