============================================================
سورة البفرة ~~الت ما ة ابه اللم الز اوايتل ويه تعال لا لقد هلمروالان باضتريه ما له فال الزبا علا الذي ذكرء(2)، لا يعللى شبهها بالقسم انها للتركبده كما انه للتركيد، نكأه قال: والله إن أنيتي لأكرمتك(1).
((14 - قوله تعال: و ما نوذ الذور مقزوا ين أقل الكخب (لا التثركن أن ليرل عليكم من خنرين رتصظم والله تختصك پرخمند من يشأء والله ذو الفضلي العظهر) 1- النظم ( لا قال سبحانه في الآية الأولى ل{ ما يود الدين كفروا من أمل الكتاب ولا المشركين ان يتزل عليكم من خير من ريكم) دل بهذه الآبة على أته سحانه لا خليهم من اتزال خير إليهم حلاف ما ثمشاه أعداوهم فيهم وانه ابدا بزل عليهم ما هو أصلح لم عن علي بن مس (22- قوله تعالى: { * ما تتسخ من مايه او شسها كأت بقريتها أو متلها الم تغلم أن الله على كل شن قررج) 1- قال الرماني السخ الرقع، لشيء قد كان يلرمه العمل به إلى يدل (1) بنمد ما ذكره الزجاج وهو كمما يلي قان قيل ما لللام الأرلى ني قولهة ولقد علمرا وما الثالية في قوله : لن اشترط ومشله قوله: ولتن جشهم بآية كيقولن قيل لالثانية لام الضم بالاجاع قال الزجاج لأنك إنما تحلف على فعلك لا على تعل غيرك- ني قولك. ولله لئن ي لا كرنك- فلما الأولى فزعم يعض اويين لها لما دخلت ني آول الكلام اشبهت (م لفسم فابيت بجرابه- قال الرجاجن هذا حطا كأن جواب الفم لايبه افم ولكن اللام الأولى معلت اعلاما إن الجملة بكلملها مخوة بالقم، لآن الجزاء - واذ كان الفم عليب فقد صار اللشرط فيه حظ، ولذلك دخلت اللام (4) الطرسي: التان ج 274-244/1.
طري ع الان 247/8.
Sayfa 36