============================================================
سررة البنر قال الرماني: وهذا غلط لا يعرف (1) 1261 - قوله تعال: { واذ اهذتا ميشق بتى اشر عدل لا تغبدون إلا الة وبالو اليدنن إخمسانا وذى الفزى واليشمن والمسكين وقولوا للناس ختنا وأفيشوا الصلزة وهاثوا الزكوة لم توليقر إلا قليلا منكم وأنشه رضوت) اختلفوا في موضع ايعدون من الإعراب على خسة اقوال. القول الأول: تال الكالى: رفته صلى أن لا يعبدوا كانه قيل: أخذنا ميشاقهم بأن لا بعيدوا إلا أنه لما اقطت "أن" رنع الفعل كما قال طرفة (الا أبهذا اللاتمي احضر الرغى وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي) أراد أن احضر ولذلك عطف عليه "أن" وأجاز منا الوجه الأخفش، والتراء، والزجاج، وقطرب، وعلي بن عيى وابو مسل() (120 - نول تعال: { ثم انشنم فزلاه تقظلوت أدفكم وتخرجون فرنقا تبغم ين وبرهم تطنمرون غلتوم بآلايم والعدون قان تأنولم أسزى تفيد وهم وهو فحرم عليصكم اخراجهم أقلامنون ببغض الكتس تخقررب بتتصر قتا خزاء من يفعل ذبللك ببصفم الا جزئ د الحمرة الدتما قهوم اليننمه لمردون الى أشد العذاب وما ألله بقعل عما تقملون) اما قوله تمالى: وان بأتوكم اسارى تفادوهم) نفيه مسائل: المسالة الأولى: ... وقال علي بن هيى: الاختيار اسارى بالألف لأن عليه اكثر الأنمة ولأنه ادل على معنى الجمع إذ كان بغال بكثرة فيه، وهو قليل في الواحد نخو 1) طوسي التبيان ح/291-299 (6) الرازى التقير الكيير 100/3.
Sayfa 34