============================================================
ودة الترة وبه قال اين عباس وجاهده وسعيد بن جيير وتادة، واكثر المتاخرين كالبلخي، والجيائي، وابن الاخشيد، والرماتي (11 قوله: (واحلم ما شدون وما كتتم تكتمون) ونال الرماني حد الظهورة الحصول على حقيقة يمكن ان تعلم يهولة والله (سباته ظاهر بادك باطن عن إحاس خلته وكل استدلال فانا هو لبظهر شيء يظهرر [قيرها والكتمان نفيض إعلان السر(1،.
وقوله واصلم ما تبدون وما كتشم تكمون فيل في معناه أقوال:.
والتا ما برون بمي ما أضره ابلي من المعصية والمخالقة وما يعلتون: قولطم اتجعل فيها من يقد نيها وسسفك التماء قال الرماني: وهذا الوج قلط، لآن ابليس ليس من الملاتكة ولآن القول على العمرم لا يجوز ان يصرف ال الحخصوص بغير دلالة، وهذا الوجه احتاره الطبري قال: هو بمترلة قوط قثل الحيش وهرموا وانما قتل البعض اقال الرماتي انما يقال ذلك إذا حل قثل الواحد عل لتل الجميع: مثل فثل الرييس او من يقوم مفامعه ولا يقال أيقا إلا والدلالة عليه ظاهرةه وليس كذلك في الآبة وتد روى ررايات في هذا المعنى والوبه ]3 ا9) - نوله نعال: ( وإذ قلتا للتيكه آشجدرا لأدم فمجدوا إلا اتلبس أن زآشتظر وكان بن الكورب ) قال توم إنه امرمم بالسجود له نكرمة وتعظيأ لشانه وهو الررى في تتيرتا واخبارنا- وهو قول قتادةه وجماعة من اهل العلم واختاره اين الإخشيد، والرماني (2 ب واختلفرا في ايليس هل كان من الملانكة أم لا2 .... وقال الحن (1) الطوسية التحان ج138/1، (1) الطومي لتيان ج1/ 14 وأبفا الطبرسي: بمع ابيان 1/،18 وما بين الممكوقين هند الوي (2) الطوسي: يان ج6/1)1/ وأبصا طبرمي: جع لحان 185/1 وما بين المعكونين دهد الطبري (4) الوسي: الثبيان ج190/6
Sayfa 25